شبكه ديجيهات | افلام عربيه | اجنبيه | اغانى | كليبات | برامج | العاب |
الأطفال والشعور بالعدوانية Ezlb9t10
شبكه ديجيهات | افلام عربيه | اجنبيه | اغانى | كليبات | برامج | العاب |
الأطفال والشعور بالعدوانية Ezlb9t10



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلالتسجيلدخول

شاطر
 

 الأطفال والشعور بالعدوانية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
The MasteR

الأطفال والشعور بالعدوانية 2511
The MasteR

الأطفال والشعور بالعدوانية Info10
العذراء
التِنِّين
♣ عمـــري » : 36
♣ مشَارَڪاتْي » : 2428
♣ نقاطتْي » : 3528
♣ آلسٌّمعَة » : 18
♣ تآريخ ميلادي » : 29/08/1988
♣ التسِجيلٌ » : 27/04/2007
♣ الًجنِس » : ذكر
♣ دولتي » : الأطفال والشعور بالعدوانية Egyptd10
♣ هوايتـي » : الأطفال والشعور بالعدوانية Writin10
♣ وظيفتي » : الأطفال والشعور بالعدوانية Progra10
♣ مَزآجِي » : الأطفال والشعور بالعدوانية 8010
♣ نشاطتْي » :
الأطفال والشعور بالعدوانية Left_bar_bleue100 / 100100 / 100الأطفال والشعور بالعدوانية Right_bar_bleue

♣ أحترامـي للقوانين » : الأطفال والشعور بالعدوانية 111010
♣ دعائــي » : الأطفال والشعور بالعدوانية La20al11
♣ اوسمتـي » : الأطفال والشعور بالعدوانية Dj_31310
MMs » الأطفال والشعور بالعدوانية 6a67c010

الأطفال والشعور بالعدوانية Empty
مُساهمةموضوع: الأطفال والشعور بالعدوانية   الأطفال والشعور بالعدوانية Emptyالإثنين 26 أبريل 2010, 12:35 am

الأطفال والشعور بالعدوانية 512037

عندما
يبدأ الأطفال باللعب معاً وهم ما بين سنة ونصف وسنتين ونصف من العمر فإنهم
يكونون معرضين لأن يستولي الواحد منهم على ما يخص الآخر دون استئذان أو
تلطف. فالطفل الصغير لا يتخلى عما بين يديه بسهولة، فهو أما أن يتعلق به
بشراسة، أو يتخلى عنه مذهولاً. والأمهات اذ يرين ذلك يبدو عليهن الخجل
والاشمئزاز من تصرفات اطفالهن.



فإذا
كان الطفل وهو في نحو العام الثاني من عمره، هو المعتدى عليه دائماً فذلك
لا يعني أنه سيكون شرساً عندما يكبر. فهو الآن أصغر سناً من أن يكن مشاعر
معينة تجاه الآخرين، فليأخذ ما يشاء منهم في بعض الأحيان. ولكنه إذا كان
يفعل ذلك باستمرار، فإن مما يساعد على حل هذه المشكلة، أن تدعه الام يلعب
احياناً مع أطفال أكبر يستطيعون الدفاع عن حقوقهم. وإذا بدا أنه يخيف
دائماً طفلاً معيناً، فمن الحكمة إبعاده عنه فترة من الوقت. وإذا كان الطفل
يعتدي على طفل آخر، أو يبدو وكأنه يخطط لعملية قتل، فيجب ان لا يتردد
الوالدان في ابعاده بحزم، وإلهائه بشيء آخر. ولا داعي لتوبخيه، بحيث يتراكم
في نفسه الخجل والخزي وهذا لا يسبب سوى الشعور لديه بأن والديه قد تخليا
عنه، وبالتالي يصبح أشد عدواناً.


وإذا ما بدا أن طفلاً في
الثالثة من العمر أو أكبر هو عدواني المزاج باستمرار، ولم يبد عليه أنه
يتعلم شيئاً من التعاون في اللعب، فذلك يتطلب اهتماماً خاصاً بالأمر،
وتوجيهاً معيناً داخل المنزل.


وإذا لاحظ الوالدان أن
الطفل الذي يبلغ الثانية من عمره لا يتخلى عما هو له لأحد، فليس في ذلك ما
يتنافى مع ما هو طبيعي. فهو لا يمكن أن يتحول نحو الجود والكرم إلا بشكل
تدريجي جداً، وذلك من خلال تطوره الروحي النفسي، وتعلمه كيف يحب الأطفال
الآخرين ويستمتع بصحبتهم. أما إذا طلبت منه أن يتخلى عن عربته كلما طلبها
منه طفل آخر، فإن ذلك التصرف هو بمثابة ادخال في روعه بأن العالم كله يعتزم
أخذ حاجاته ومقتنياته، وهذا الشعور لا يشمل الأطفال وحدهم بل الكبار
أيضاً. ومن شأن هذا الشعور أن يجعل الطفل أشد تعلقاً بمقتنياته وليس العكس.
وعندما يصل الطفل إلى المرحلة التي يبدأ فيها الاستمتاع بصحبة الآخرين،
ويكون ذلك عادة في نحو الثالثة من العمر، فإن في وسعه أن يهيئ الوالدان
للطفل وأصدقائه لعبة يشتركون كلهم فيها. وهذا يخلق متعة في عملية المشاركة
والعمل الجماعي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/FoNs2013
 
الأطفال والشعور بالعدوانية
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكه ديجيهات | افلام عربيه | اجنبيه | اغانى | كليبات | برامج | العاب | :: » الارشيف « :: ●● سلة المهملات-
انتقل الى: