The MasteR
♣ عمـــري » : 36 ♣ مشَارَڪاتْي » : 2428 ♣ نقاطتْي » : 3528 ♣ آلسٌّمعَة » : 18 ♣ تآريخ ميلادي » : 29/08/1988 ♣ التسِجيلٌ » : 27/04/2007 ♣ الًجنِس » : ♣ دولتي » : ♣ هوايتـي » : ♣ وظيفتي » : ♣ مَزآجِي » : ♣ نشاطتْي » : ♣ أحترامـي للقوانين » : ♣ دعائــي » : ♣ اوسمتـي » :
| موضوع: الحجاب تدين أم موضة ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!! وأبحاث حول شكله ولونه ومعانيه الإثنين 26 أبريل 2010, 12:37 pm | |
| بصراحة أنا أحترت
أين أضع الموضوع
هل هنا فى قسم المرأة أم
فى القسم العام
فأخترت وضعه هنا
و اذا كنت أخطأت فى مكانه
فأنا أسف
طبعا كلنا تابعنا الحادثة المؤلمة
التى تعرضت لها
الشهيدة
الدكتورة مروة الشربينى
و التى سميت بشهيدة الحجاب
و التى قال عنها
القاتل الروسى
( قتلتها حتى لا ترى أبنة شقيقتى
سيدة مسلمة محجبة )
فحبيت أننا نتوسع
فى الموضوع ده
و أجيب آراء من
باحثين
من الخارج حول رأى بلادهم فى الحجاب
التصدي للحجاب بشدة من قبل الدول الاوروبية، اجتذب بعض الباحثين الأجانب لاجراء أبحاث حول الاسباب غير الدينية لارتداء الحجاب الى جانب مقارنة ارتداء الحجاب في الغرب والشرق الاوسط. اثنين من الباحثين حضر كل منهما من بلد مغاير من اجل تحقيق الهدف ذاته: آنا - باحثة فرنسية في مجال الأنثربولوجيا (علم تطور الانسان) من جامعة (ليون دي) الفرنسية، حضرت الى البلاد بمهمة اعداد تقرير اوكلتها اليها مدرستها في الجامعة.
أنا لست رجعية، بل إنني سيدة معاصرة وعاملة
وناشطة اجتماعيا..
يدور موضوع البحث حول المقارنة ما بين الحجاب في فرنسا والحجاب في البلاد.قالت آنا:" يتمثل وجه المقارنة اولاً برفض الحجاب تقريبا في فرنسا، بينما العكس هو الصحيح في البلاد عندكم.
كما ذكرت موضة الحجاب المعاصر في فرنسا لدى الشابات، ووضعه بطريقة جذابة ولافتة للأنظار، تود السيدة من خلال ارتدائها للحجاب بهذه الطريقة ايصال رسالة تقول، أنا لست رجعية، بل إنني سيدة معاصرة وعاملة وناشطة اجتماعيا، رغم ارتدائي للحجاب، إلا أن الأمر يختلف من حيث الألوان، حيث يتخذ لون الحجاب في فرنسا اللون المتراوح بين الزاهي والقاتم، بينما وضع الحجاب في البلاد عندنا شكل طبقات وألوان، خاصة لدى الشابات، بينما لوحظ وجود الماكياج الذي يكون حادا احيانا في فرنسا وفي البلاد هنا، إضافة إلى استبدال الجلباب الشرعي بالالبسة الطويلة والضيقة في الوقت نفسه الذي تتم ملاءمته مع الحجاب.
وحول وجود النقاب، ذكرت آن انه نادر الوجود، الأمر الذي لاحظته هنا في البلاد ايضاً.اضافة الى تحجب السيدات المتقدمات في السن بشكل يظهر الخصلة الامامية من الشعر، كما لاحظت الأمر ذاته في بلادنا، ويبدو أن الأمر ليس نابعا من الدين بل بحكم التقاليد وفقا لان الدين يمنع ظهور شعر السيدة بشكل قطعي.
عن معارضة الحجاب في فرنسا، فقد ذكرت ان الامر لا يؤثر على طالبات الجامعات، اللاتي يسمح لهن بالاحتفاظ بالحجاب، في الوقت الذي يقف فيه الحجاب حاجزا أمام إشغال بعض الوظائف في بعض المؤسسات، بينما يسمح الامر في بعضها الآخر.
جاك اونيل باحث ايرلندي متخصص بعلم الاجتماع، اجتذبه موضوع الحجاب، منذ إعداده للقب الأول وصولا إلى إعداد رسالة الدكتوراة التي ينهمك بها في الوقت الآني.اجتذبني ارتداء الحجاب في مدينتي ومدن أخرى في ايرلندا وأوروبا، بطريقتين تتمثل إحداهما بالتقليدية حيث ترتدي المرأة جلبابا واسعا وتغطي شعرها حتى الجيوب، وتتمثل الثانية بكونها طريقة تزيينية تجعله لافتا ومغريا.
أحيانا ترتدي النساء الحجاب لاسباب غير دينية..
يقف الحجاب حائلا دون قبول بعض المتقدمات لطلب وظيفة في أوروبا، ومن هذا المنطلق انطلقت في غمار البحث إلى خارج ايرلندا متخذا من الشرق و غيره من الأماكن وجهة لي لإجراء بحثا ميدانيا.اظن ان محاربة الحجاب ومقابلته بالاعتراض والامتعاض من قبل أوروبا، فرنسا، ايطاليا، هولندا وغيرها من الدول العلمانية، تعود الى كون الحجاب يستفز ويخيف العلمانيين، غير المؤمنين. ترتدي بعض النسوة الحجاب عن قناعة رغم اعتراض بعض من حولهن حتى الأزواج، في الوقت الذي يوجد أشخاص يرون في الحجاب زيا اجباريا يجب ان تضعه المرأة.
احيانا ترتدي النساء الحجاب لاسباب غير دينية فعلى سبيل المثال: يرمز الحجاب الى ازدياد قوة الحركات الدينية السياسية الإسلامية، خاصة في فلسطين حيث تقل قوة هذه الحركات مقارنة مع لبنان أو سوريا مثلا، لذا فكلما زاد عدد مرتديات الحجاب، كلما رمز هذا الأمر الى ازدياد هذه القوى السياسية شعبيا.
هنالك نظرة بان نساء الشرق الأوسط بشكل عام يعشن حياة يسودها الفقر، الأمر الذي يولد لديهن الميل للعيش في كنف جهات تساعد على الإعالة، الأمر الذي يسهل عمل ونشاط الحركات السياسية عامة، خاصة الدينية، بين النساء. تقوم هذه الحركات بمساعدة وإعالة العائلات وحث نسائها على ارتداء الحجاب. كما وانه يوجد نوع من الحجاب واللباس يكون أقل تكلفة مقارنة بالألبسة المعاصرة بطبيعة الحال.
أثار جاك أيضا مقارنة مع سلطة الكنيسة، إذ وجد تشابها بين تصرفات الافراد التي تميل الى تقليد المجموعة الخاضعة للضغط الجماعي. هنالك تصرفات جماعية تحصل لدى الاوساط المسيحية بشكل يتماشى مع الدين في ظواهره بينما يختلف الامر في بواطنه والامر ذاته ينطبق على بعض الفئات الإسلامية.
على سبيل المثال، مارس الكثيرون من الشبان الجنس قبل الزواج وهذا امر حرمته الكنيسة، في الوقت الذي ارتدت فيه العرائس اثواب الزفاف البيضاء والتي ترمز الى الطهارة رغم فقدهن لعذريتهن.كما وانه تم منع وتحريم وسائل تحديد النسل من قبل الكنسية الكاثوليكية، إلا انه يتم استعمال هذه الوسائل بين الأزواج رغم ذهابهم الى الكنيسة والصلاة هناك.
محجبة معاصرة !
الأمر ذاته ينطبق على ارتداء الحجاب غير المشترط بالعقيدة الدينية في غالبية الاحيان. يميل الناس بشكل عام والشبان بشكل خاص للانتماء للمجموعة، الأمر الذي يدفع الشابات الى وضع الحجاب الذي يطلق عليه جاك اسم (الحجاب العصري الملفت للنظر) بهدف مواكبة الموضة وتجنب نظرة المجتمع الى المحجبة الشابة على انها امرأة متخلفة وغير معاصرة، ولا يدري غير الله ما تخفيه النفوس، فقد تكون مرتدية الحجاب وتكون مؤمنة وقد لا تكون كذلك.
وبمناسبة ذكر الضغط الجماعي ذكر جاك انه في ايرلندا، لا يجرؤ رجل مهما كانت عقائده على ارتداء قميص زهري اللون على سبيل المثال، لان هذا اللون يخص الفتيات. في الوقت الذي لا يجرؤ فيه من يعجبه لباس الفتيات على تنفيذ هذا الأمر، خشية من الضغوطات الاجتماعية واتهامه بالمثول الجنسي.
قد تنقل مرتدية الحجاب رسالة غير مباشرة الى غير المتحجبة تقول انا محتشمة محترمة، لتستفز تلك الرسالة غير المحجبة فترمقها بعين الغضب ولسان حالها يقول، لماذا أنت التي تمثلين المجتمع في الوقت الذي لا تتقيدين فيه بالدين بالفعل، بل إنني اعلم انك تجرأت على تجاوزات امتنعت عنها انا رغم انني غير محجبة.
بعد ثماني سنوات أمضاها في البحث في ارجاء من العالم، فيما يشمل فلسطين المحتلة وفلسطينيي 48 قال جاك، إن نسبة ارتداء الحجاب آخذة في الازدياد، وهنالك سبب ودافع لهذا، ألا وهو إبراز الهوية الاحتجاجية. من خلال ارتداء الحجاب، تظهر الفلسطينيات بأنهن جزء من أبناء شعبهن المحتل وتبرز فصلهن لأنفسهن عن المجتمع الإسرائيلي ، خاصة اثر تصريحات ليبرمان (ترانسفير) للعرب.
في النهاية هنالك فئة تعتقد ان جسد المرأة كاللؤلؤة الجميلة التي يجب كشفها والتباهي بها، بينما يرى البعض ان جسد المرأة لؤلؤة جميلة يجب تغطيتها. وفي المحصلة ينتج ان النظرة التقييمية للمرأة ما زالت مرتبطة بالجسد، مهمشة مستوى الذكاء، التعليم، الثقافة اوالمقومات والمهارات الشخصية.
فهل تحول الحجاب من أمر دينى
إلى سلوك غريب بالنسبة للغرب
بجد أنا أحترت فى إجابة السؤال ده
لماذا يهاجم الغرب الحجاب ؟
لماذا قتلت مروة الشربينى ؟
هل أصبح الحجاب رمز للأرهاب ؟
فى انتظار آراء العضوات
و الأعضاء
الكرام
__________________
لو أنت أو أنتى
مش محتاج ثواب و ضامن ان حسناتك كتير
فى شهر رمضان الكريم
لا تدخل على الموضوع
انما لو محتاج حسنات
أدعوك إلى الدخول
اخواتى فى الله ( أدعوكم للدخول و المشاركة ) تعالوا شاركوا عشان ثواب الشهر الكريم |
|